بعد الاتهامات المتكررة بالخيانة التي طالت المعارضة، بسبب لقائها بالاتحاد الأوروبي، رد جيلالي سفيان، رئيس حزب جيل جديد، في تغريدة له على شبكة التواصل “توتير” “اطمئنوا.. لم نسأل الاتحاد الأوروبي عن حساباتكم في سويسرا”. فإلى من توجه جيلالي سفيان بالكلام، وهل سيلقى ردا من الجهات التي سترى نفسها معنية برد فعل المعارض؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات