+ -

 وجد الكثير من المتتبعين لأطوار الزيارة التي قادت وزير الأشغال العمومية بداية هذا الأسبوع إلى ولاية المسيلة، مجالا واسعا للنقد، بعد استنزاف هذا الأخير جانبا مهما من برنامج زيارته لتدشين آلتي الوزن في الطريق الوطني رقم 45 و8، في وقت أبدى فيه هؤلاء استغرابهم من وضع هذه النقطة التي لا تستدعي بأي حال زيارة من مصاف وزير كان الأولى له الاطلاع على المشاريع القاعدية الكبرى، على غرار نفقي المسيلة وبوسعادة اللذين مازالا على الورق، وكذا معالجة المئات من النقاط السوداء، وفتح آفاق لطرق جديدة وغيرها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات