طالب فلاحو ثلاث بلديات في ولاية خنشلة، خلال يوم دراسي، مسؤولي وكالة الصندوق الجهوي للتعاون الفلاحي، بإيجاد صيغة قانونية قصد التأمين على الزوابع الرملية التي تفتك بالمواشي والمحاصيل الزراعية جنوبي بلدية بابار التي تعتبر رئة الولاية في الإنتاج الفلاحي والحيواني. فهل يستجيب وزير الفلاحة عبد الوهاب نوري لمثل هذا المطلب، خاصة أن التأمين على كوارث مماثلة في الشمال مثل البرد، أخذ وقتا طويلا قبل تجسيده جزئيا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات