شخص يستولي على أملاك عائلة ثورية

 يشرفني أن أتقدم إليكم، معالي وزير الداخلية والجماعات المحلية والسيد والي ولاية بومرداس، بهذه الرسالة عارضا عليكم بعض التجاوزات الخطيرة التي يقوم بها السيد (ب.م) وطالبا منكم التدخل لوضع حد لهذه التجاوزات الخطيرة التي تمس بحق الأشخاص والممتلكات والاعتداء على أملاك الدولة دون حسيب ولا رقيب والتي هي حديث العام والخاص ببلدية سوق الأحد وحتى خارجها، لأن المعني تعدى كل الحدود دون ردع ودون امتثال للقانون الذي يطبق على البسطاء فقط، ونلخص لكم هذه التجاوزات فيما يلي:1ـ قام باحتلال مساحة أرضية ملك للدولة تقدر بمئات الأمتار حول محيط مسكنه المتواجد بحي 18 فيفري بسوق الأحد ولاية بومرداس.2ـ قام بشراء مساحة أرضية صغيرة (حوالي 20 مترا مربعا) منحتها البلدية لشخص آخر لإقامة محل تجاري صغير أمام باب النجدة لمتوسطة قمار فروجة، اشترى منه هذه المساحة ثم احتل كل المساحة المجاورة لها (حوالي 700 متر مربع) وقام ببناء فيلا من عدة طوابق بطريقة فوضوية ودون أي ترخيص وفي ظل صمت كل السلطات، رغم أنه أغلق باب النجدة للمتوسطة بهذه البناية.3- كان له مرآب لتصليح السيارات على حافة الطريق الوطني رقم 5 بمدخل بلدية سوق الأحد بجانب الحوش الذي كنا نقطنه، وقد تركه مهجورا منذ مدة، لكنه قام مؤخرا بالاعتداء على محيط كل الحوش وأحضر جرافة لتسوية المكان وأقام سياجا حوله، محتلا بذلك كل المساحة التي كانت عبارة عن ساحة لمسكننا العائلي، رغم أن الأرض ملك للدولة ونشغلها منذ الاستقلال وكنا ننتظر تسويتها القانونية لصالحنا، وكان المعني يشغل مرآبا على حافة الحوش يبعد بحوالي 40 مترا عن محيط مسكننا، لكنه أقدم الآن على احتلال كل المكان دون وجه حق، وقام بتهديم البئر المتواجد في محيط الحوش وكذا قبو وغرفتين صغيرتين، كما قام بقطع بعض الأشجار المثمرة وإحاطة كل الحوش بسياج وهدم كل ما كان بداخله (حوش كونت)، وبسبب ذلك فإنني في نزاع حاليا معه. كما أحيطكم علما بأنني ابن شهيد وقد كنت أعيش مع أمي أرملة الشهيد في هذا الحوش الذي منحنا إياه المجاهدون مع مطلع الاستقلال (سنة 1962)، وقد تركناه مؤقتا لأسباب أمنية، وكنا ننتظر تسوية وضعيته القانونية من طرف مصالح أملاك الدولة، ليقوم المعني باحتلاله دون وجه حق. لهذا، أرجو من سيادتكم التدخل العاجل لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة ضد هذا الشخص الذي يستعمل كل الطرق الملتوية ليفعل ما يحلو له دون ردعه بالطرق القانونية، وقد كان في الأول يعتدي على أملاك الدولة دون رادع قانوني، وبذلك فقد حسِب نفسه فوق القانون، ما جعله الآن يصل إلى حقوق الأشخاص، وإلا كيف يمكن أن نفسر ما أقدم عليه من احتلال هذا المكان الذي يعتبر حقا من حقوق عائلة ثورية قدمت 25 شهيدا ومجاهدا في سبيل تحرير البلاد التي تحكمها قوانين ولا يعقل أن تطبق على البسطاء فقط، ليبقى أمثال هذا الشخص يعيثون في الأرض فسادا دون حساب. وعليه، يبقى أملي فيكم كبيرا، معالي الوزير والسيد الوالي، قصد التدخل وإيجاد حل لقضية أرهقت عائلة ثورية، وتقبلوا مني أسمى معاني التقدير والاحترام.قمار فضيل، سوق الأحدـ ولاية بومرداسحتى تكون العدالة والإنصاف أساس كل إدارة جزائرية أتقدم أمامكم، فخامة رئيس الجمهورية، بصفتكم القاضي الأول وراعي البلاد والعباد، راجية تدخلكم بسبب الإجحاف والبيروقراطية والمحسوبية والتمييز المسلط علي من طرف مصالح بلدية تبسة بسبب نزاهتي وإتقاني عملي. لقد شاركت في العديد من المشاريع المعلن عنها من طرف هذه الأخيرة وذقت الأمرّين من سوء المعاملة والإذلال من طرف مسؤوليها خلال فترة إنجازي كل مشروع وتهديدي مرارا وتكرار بأني لن أتحصل على أي مشروع بمصالح البلدية إن لم أرضخ لمطالبهم وهذا ما حصل فعلا.إن صبري وتحملي مشقة عملي مع البلدية وسوء المعاملة، جعلهم يحاربونني، فلقد تمت مشاركتي في استشارة تجهيز مقر البلدية وفروعها وتم فتح الأظرف في 13 أفريل 2014، ومنذ ذلك الحين لم يتم تقييمها لأني كنت صاحبة الأقل عرض مع استيفائي لكل الشروط، فتقدمت بطلب توضيح عدم تقييم الاستشارة لرئيس البلدية بتاريخ 06/07/2014 والتذكير بطلب توضيح بتاريخ 13/07/2014، فراسلوني لتحضير العينات بتاريخ 20/07/2014 فبعثت برد بتاريخ 21/07/2014 بأن كل العينات حاضرة، وبعد اتصالهم بي هاتفيا في 04/08/2014 لتحديد موعد للمعاينة راسلتهم في 05/08/2014 وحددت يوم الخميس 07/08/2014 فلم يحضر أحد، بعدها تم الاتصال بنا هاتفيا بتاريخ 10/09/2014 ليخبرونا بأنهم قادمون الآن لفحص العينات وهذه محاولة لتعجيزنا، فاستجبنا لطلبهم وتم حضورهم وفحصوا جميع التجهيزات واتفقنا على كل العينات وطلبت منا لجنة التقييم جلب كل السلع في أقرب الآجال لأن البلدية في أمس الحاجة لها، ووعدوا بالإسراع في تحضير كل الوثائق، وبعدها لم يعلن عن المنح المؤقت فراسلناهم بتاريخ 08/10/2014 بطلب توضيح لعدم نشر المنح المؤقت فلم يردنا أي رد منهم. كما أننا أرسلنا بشكوى لرئيس دائرة تبسة ووالي الولاية مع ذكر كل المشاكل والتعسف في استعمال السلطة الذي مارسته مصالح البلدية علينا، كما راسلنا وزارة الداخلية والوزارة الأولى للتدخل وفرض العدالة وإحقاق الحق ووصلنا رد من الوزارة الأولى أنه تم تلقيهم عريضتنا، وبعد دراستها تم تحويلها لمصالح ولاية تبسة باعتبارها الجهة المختصة.كما تم الاتصال بي بتاريخ 19/10/2014 من المفتشية العامة لولاية تبسة للحضور لمقابلتهم، وتمت مقابلتي لهم بتاريخ 20/10/2014 وقدمت لهم كل الوثائق والتفسيرات لكل المشاكل ووعدوا بحل الإشكال والتحري عن كل التجاوزات، بعدها فوجئت بنشر البلدية لإعلان عدم جدوى للمشروع مؤرخ بتاريخ 15/10/2014 وتم تعليقه على لوح الإشهار بتاريخ 28//10/2014 أي بعد انتهاء آجال الطعون المحددة  بـ10 أيام، مع العلم أنني كنت أذهب يوميا للبلدية لتفقد لوح الإشهار ولم أجد الإعلان معلقا إلا بعد انتهاء آجال الطعون، كما أنني صورت فيديو للوح الإشهار بالتاريخ، ما يثبت صحة كلامي. وعليه، فأنا كمواطنة وامرأة تحلم بالعيش مرفوعة الرأس في جزائر العزة والكرامة التي حلمت بها وتحلم بها كل نساء الجزائر، أناشد بوقار منصبكم وجليل أعمالكم وفضائلكم اللامتناهية في جعل المرأة تأخذ مكانتها وتساهم بقوة في تطوير البلاد، أن تتدخلوا لكي تكون العدالة والنزاهة والإنصاف أساس كل إدارة جزائرية.وفي انتظار تدخلكم، تقبلوا مني فائق الاحترام والتقدير.سلمة مناعي، حي 200 مسكن، عمارة ف 04، رقم 16 ـ تبسةاستعجبت لك يا زمن يشرفني أن أتوجه بهذه الشكوى إلى كل الهيئات العليا في البلاد، طالبة التدخل من أجل إنصافي.فأنا بنت مجاهد وأرملة شرطي مغتال في مهمة، سبق لي أن راسلت إدارة ديوان الترقية والتسيير العقاري عن طريق كتابة تقارير حول المساس بشرفي وشخصي من طرف أحد الموظفين، لكن لم يظهر أي شيء عن تلك التقارير، فقد أصبحوا يعاملونني بطريقة سيئة للغاية، وذلك باستعمال أساليب تعسفية أذكر منها تعرضي لبعض التصرفات والممارسات المخالفة للقانون، منها التلاعب في نقطة منحتي الخاصة بالمردودية، وهذا من طرف رئيس وحدة المحمدية (01) التي عملت فيها خلال الفترة الممتدة من شهر نوفمبر 2013 إلى 13 مارس 2014، وقد فعل ذلك تضامنا مع من كتبت تقريرا ضده، كما أن رئيس المستخدمين قد حرمني من منحة النقل لمدة سبعة (07) أشهر بحجة عدم وجود الوثائق المطلوبة، علما بأنني قدمتها له ثلاث مرات، بالإضافة إلى ذلك أنه قام هو ورئيسة مديرية الموارد البشرية سابقا بإخفاء شهاداتي التي كنت قد قدمتها في ملف خاص بترقيتي لإدارة المؤسسة، حينها صرحوا لي بأنهم لم يجدوا لها أثرا في الملف وهذا للضغط علي ولعدم ترقيتي لمدة 26 سنة، رغم طلب المدير العام ترقيتي.يحدث كل هذا في ظل وجود القانون رقم 25 الصادر في الجريدة الرسمية، الذي ينص في مواده 48، 49 و50 على حماية شرف أبناء المجاهدين، إلى جانب القانون رقم 78 الذي ينص على حماية ذوي حقوق أعوان الأمن من ضحايا الإرهاب، لكن كل هذه القوانين تبقى حبرا على ورق مادامت هذه الممارسات موجودة.للتذكير، فإنه سبق لي أن كتبت مقالات في الصحف الوطنية عن تجاوزات بعض مسؤولي ديوان الترقية والتسيير العقاري لدائرة الدار البيضاء، وهو الأمر الذي جعل بعضهم باعتقادي يحقد علي والتاريخ يعيد نفسه.مرابطي نادية، حي 30/320 مسكن، ع 04 رقم 03، الضفة الخضراء، برج الكيفان - الجزائرأرض فلاحية تتحول في الفاتح نوفمبر إلى أرض للبناءلنا الشرف العظيم ونحن نتوجه إليكم، معالي وزير الفلاحة ووزير الداخلية، بهذه الرسالة المفتوحة ونرجو منكم أن تنظروا إليها بعين الحكمة. فأنا مواطن جزائري فلاح بسيط أملك قطعة أرض فلاحية منحتني إياها أملاك الدولة للاستفادة عن طريق عقد الامتياز، وتوجد هذا القطعة بالمكان المسمى المرقب القنطرة ببلدية عين الدفلى وبحوزتي نسخة من العقد. لكن ما حصل في ساعة الاحتفال بذكرى نوفمبر لم يكن يتصوره أي عقل، حيث فوجئت بخبر عاجل أثناء وجودي في ساحة الاحتفال بالذكرى 60 لاندلاع الثورة، الخبر مفاده أن هناك آلة حفر بدأت تنخر حقل البطاطا في قطعة الأرض المذكورة. ولما توجهت إلى عين المكان وجدت ذلك فعلا، فقلت لصاحبها هل لديه وثيقة أمر بذلك؟ فقال لا. فسألته كيف تعتدي على الثمار والأرض؟ فقال أنا مأمور من مكتب الدراسات للبناءǃǃ وإنني أفعل ما أمرت؟ǃ وهنا شعرت بأنني أصبت بسهم الذل مباشرة وبكرامة وجداني وبكرامة الاستقلال وكرامة نوفمبر على وجه الخصوص، ولما تفطنت من الصرع من شدة صدمة الظلم، فكرت في قوة الردع وهي قوة دولة القانون، وإثر ذلك لجأت إليكم بهذه الرسالة عن طريق هذه الجريدة، وأرجو من معاليكم أن تأخذوا هذا الظلم بعين الاعتبار بوضع قيد للظالمين لتأمين المظلومين، ووفقكم الله لخدمة البلاد والعباد.نظور أحمد، فرقة المرقب عين الدفلى ـ ولاية عين الدفلىأنصفوني بالعودة إلى منصب عملي أنا رقيب بالحماية المدنية لولاية سكيكدة، يشرفني أن أتوجه إليكم، معالي وزير الداخلية والجماعات المحلية، بهذه الشكوى التي مفادها أنني كنت أشتغل بسلك الحماية المدنية بكل انضباط وإخلاص، بعدها تعرضت إلى ظلم كبير من طرف مسؤولي الحماية المدنية بمساعدة بعض الأعوان وهذا عن طريق المضايقات والضغوط من كل جهة، ما سبب لي مرضا مزمنا ثم فصلت من العمل تعسفيا. لذا أطلب منكم، معالي الوزير، التدخل في هذه القضية بإنصافي وإرجاعي إلى العمل.وفي انتظار ردكم، تقبلوا فائق الاحترام والتقدير.طارفة عبد الرحمان، بني والبان ـ ولاية سكيكدةرسائل مختصرة ساحل تازبوجت ببجاية منطقة اللاقانون يشرفني أن أتقدم إليكم، فخامة رئيس الجمهورية، بطلب التدخل لإنقاذ ساحلنا من تفشي ظاهرة الاستحواذ على الأراضي والبناءات الفوضوية أمام تقاعس الإدارة، الشيء الذي ترك المستحوذين يواصلون اعتداءهم على أراض صنفت بالمناطق ذات التوسع السياحي مثل تازبوجت، الساحل، تمرجين، إمولا وغيرها من المناطق. فما يحدث في ساحلنا الغربي لشيء مؤسف للغاية، كون عملية السطو على الأراضي تحدث في وقت تعمل الحكومة على تحيين السياحة وجعل من بجاية قطبا هاما للسياحة الداخلية والخارجية، لكن البناءات الفوضوية تتفاقم أمام مرأى الإدارة دون اتخاذ القرارات اللازمة والمنصوصة قانونا لحماية هذه المنطقة الجذابة التي تعتبر جوهرة يجب على الكل الحفاظ عليها. وأمام هذا الوضع المؤسف، وقبل أن تحل كارثة حتمية لكون الإدارة بكل الاختصاصات تم إخطارها مرارا دون أن تحرك ساكنا، ما يجعلنا نستنتج من ذلك أنها مساندة ضمنية لعراب الخرسانة على حساب الأجيال الصاعدة كوننا مسؤولين أمامها غدا ولا يتحجج أحد بعدم علمه بتلك الكارثة. وعلى هذا الأساس، فإننا نترقب منكم، فخامة الرئيس، الدعم بجعل مسؤولي الإدارة والمنتخبين يتحركون بأسرع وقت للوقف الفوري للمهزلة وإنقاذ ما يمكن إنقاذه وذلك بتطبيق النظام في منطقة اللاقانون قبل فوات الأوان. وفي انتظار النتائج المرجوة، تقبلوا مني فخامة رئيس الجمهورية فائق احترامي.ز.بزغوش، حي ڤوراية، رقم 3 ـ بجايةصرخة مواطن يؤسفني أن أتقدم إليكم السيدين والي ولاية تسمسيلت ورئيس دائرة الأزهرية، بطلب تدخل بخصوص الوضعية التالية بعد أن سبق لي مراسلتكما بشأنها يوم 08/10/2014 ولكن لا حياة لمن تنادي: حيث إنني مقيم بقرية “سيدي ابراهيم” على بعد حوالي ثمانمائة (800) متر عن الطريق الوطني رقم 19، وحيث إنه بداية من تاريخ 18/08/2014، قامت مصالح بلدية الأزهرية عن طريق أحد المقاولين، بإنجاز جدار بالحجارة والإسمنت على بعد ستة (6) أمتار عن منزلي وذلك داخل ملكيتي الخاصة بحجة حماية الطريق الفرعي، وبذلك تم الاستيلاء على ملكيتي بمسافة 1.70 متر عرض و20 مترا طول، كما تم تضييق الطريق الخاص بي، حيث تم قطع أنبوب الماء منذ أربعة (4) أشهر دون إصلاحه لحد الساعة، كما اعوج الحديد من على جداري دون تسويته لحد الآن. للتذكير، فإن نائب رئيس المجلس الشعبي لبلدية الأزهرية هو الذي طلب من المقاول تضييق الطريق الذي يمر منه بعض السكان قصد حماية أشجار صهره الذي يبعد عني بحوالي خمسمائة (500) متر وأشجاره قرب منزلي!!  أرجو تدخل سيادتكم لتسوية هذه الوضعية، مع اتخاذ ما يمكن اتخاذه من إجراءات ضرورية، لأنني أتمنى التسوية الإدارية بدلا من اللجوء إلى التسوية القضائية.يبو علي بن قدور، بقعة سيدي ابراهيم، الأزهرية ـ تسمسيلتأنا بحاجة إلى تدخل عاجل لتسوية وضعيتي معذرة، فخامة رئيس الجمهورية ومعالي وزيرة التربية، كون هذه القضية التي أود طرحها أمامكم كان من المفروض أن لا ترقى إلى مستوى اهتمامكم السامي ولكن رغبة مني في تفضلكم بالتدخل العاجل لإعادة ما ضاع من حقي. أنا مواطن بسيط متحصل على شهادة ليسانس كلاسيك متخرج سنة 2010، تتمحور قصتي في أني اتصلت في وقت سابق بمديرية التربية لولاية تيارت بحكم أنها ولايتي لأجل توظيفي كأستاذ إضافي في مادة اللغة الحية الإنجليزية، وبعد بحث عن هذا المنصب وجدت أستاذة في حالة عطلة أمومة، فأخبرت مديرية التربية وفي الوقت الذي كنت أنتظر توظيفي تم توظيف ابنة رئيس بلدية سرڤين لهذا المنصب، فاتصلت مرة ثانية بالأمين العام لهذه الأخيرة، وشرحت له أنه يوجد توظيف في بعض الثانويات بدائرتي قصر الشلالة، فأسمعني كلاما غير مسؤول. وهنا أتساءل، فخامة رئيس الجمهورية ومعالي وزيرة التربية، لماذا هذا التهميش والحڤرة؟ ! ولماذا القوي يأكل الضعيف في بلد المليون ونصف المليون شهيد، ألست مواطنا جزائريا ولي الحق في التوظيف؟! أرجو منكم، فخامة رئيس الجمهورية ومعالي وزيرة التربية، التدخل من أجل إحقاق الحق وإعادة الاعتبار، فلم يبق لي سوى الاستنجاد بكم من أجل إنصافي ودمتم في خدمة الوطن والمواطن.صافي علي، حي 18 أفريل 45، قصر الشلالة ـ ولاية تيارت