+ -

بعد أسبوع من الحادثة التي أقدم فيها الكهل “ب. رشيد” على حرق نفسه ببلدية عين البنيان شرق العاصمة، أمام مقر البلدية، احتجاجا على عدم إدراجه في قائمة المعنيين بالترحيل، زارت “الخبر” عائلة الضحية القاطنة بحي عبان رمضان المعروف بـ”الحي الفرنسي”، ونقلت على لسانها أدق تفاصيل مأساة لم تستفق منها بعد.

وصلنا إلى الحي حوالي الساعة العاشرة والنصف، حيث كان في استقبالنا أخت زوجة الضحية، التي ارتأت نقل أفراد عائلته إلى بيتها الذي لا يبعد إلا بضعة أمتار فقط عن القبو الذي تعيش فيه.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: