تفصل، اليوم، لجنة موظفي المصالح الاقتصادية التابعة لنقابة “إينباف” في مصير الإضراب المفتوح الذي دخل شهره الثالث، حيث ستناقش في جمعية وطنية، محضر اجتماعها بالوزيرة بن غبريت، الذي لم يوقع من قبل ممثليها “لأنه لم يشر إلى بديل للمنحة البيداغوجية..”، فيما استأنف عدد من المقتصدين المنخرطين في نقابات أخرى، عملهم بعد قرار الوزارة فصل المضربين، وهي تهديدات لم تدخل حيز التنفيذ “لأن تطبيق هذه العقوبات سيقلب القطاع رأسا على عقب ويوقع نهاية الوزيرة على رأس القطاع..”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات