+ -

يرى كتاب وباحثون أن الضجة التي أثيرت حول فيلم “الوهراني”، والدعوة إلى محاكمته “دينيا”، عبارة عن محاولة للتضييق على الحريات وعلى العمل الفني، واعتبروا أن اللجوء للديني من أجل محاكمة الفني، عبارة عن فعل يفضي إلى بلوغ مرحلة جديدة من الرقابة، تتعارض مع ماهية الفن والسينما التي تبرز عيوب وأخطاء المجتمع. ويذكر المشاركون في ندوة “الخبر” أن ما حدث مع الفيلم إنما هو مُؤشرٌ على خلل في المُجتمع الجزائري”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: