لماذا يعتبر داء السرطان في عيون الكثير من الجزائريين “بعبعا” يؤشر على الموت، بينما ينظر إليه في العالم على أنه مرض مزمن كباقي الأمراض؟ سؤال توجّهنا به للمختصين فكانت أجوبتهم على النحو التالي..
يرى البروفيسور رابح فرحات، رئيس مصلحة أورام السرطان بمستشفى تيزي وزو، أن أملهم كمختصين متوقف على المخطط الوطني للسرطان، وهو الملف المتواجد حاليا على مكتب رئيس الجمهورية في انتظار إعطاء إشارة تطبيقه، والذي من شأنه أن يكون في مصلحة المريض ومحترفي الصحة على حد سواء، حيث سيتم بموجبه تحديد الحقوق والواجبات، مشيرا إلى أن أشقائنا المغاربة سبقونا في هذا المجال، ليرجع السبب من وراء ذلك إلى كون دراسة أورام السرطان في الجزائر جديدة، حيث تم استحداثه كتخصص عام 1992 فقط.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات