أكد أمس، البروفيسور عدة بونجار، رئيس مصلحة طب الأورام بمستشفى البليدة ونائب رئيس رابطة الأطباء العرب لمكافحة السرطان، أن الوطن العربي يعرف 300 ألف حالة سنويا لمختلف أنواع السرطان، في الوقت الذي تسجل الجزائر أكثر من 45 ألف حالة جديدة كل سنة. مضيفا أن عوامل كثيرة ساهمت في الانتشار الواسع للداء، منها توسع الأمل في الحياة بدليل إحداث تخصص جديد أطلق عليه طب الأورام لكبار السن.
جاء ذلك خلال الملتقى العربي السادس للأنكولوجيا الذي نظمته رابطة الأطباء العرب لمكافحة السرطان بالتنسيق مع الجمعية الجزائرية لطب الأورام، واحتضنه فندق شيراتون الجزائر على مدى اليومين الماضيين، والذي حضره أكثر من 450 طبيب وخبير في الأنكولوجيا من الجزائر، المغرب، تونس وموريتانيا، ناقشوا كل ما يتعلق بسرطان الثدي، القولون والمستقيم وكذا الحنجرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات