لم تقتصر الأخطاء التي يرتكبها أعوان الإدارة في وثائق الحالة المدنية التي يطلبها المواطنون على داخل الوطن، بل تعدتها إلى بعض القنصليات الجزائرية في الخارج، ما أعطى صورة مشوهة عن الجزائر لدى الأجانب. كما تسبب هذا الإهمال في إهدار جميع الجهود والأموال التي تخصصها ميزانية الدولة للدعاية في الخارج لاستقطاب السياح الأجانب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات