38serv
منذ أن وطأت قدماها أقسام الثانوية بمدينة أقبو بولاية بجاية وحلم سميرة الأول والأكبر أن تظفر بشهادة البكالوريا وتدخل الجامعة لتصنع يوميا في مخيلتها آلاف الأحلام، وكثيرا ما كانت تكشف لرفيقاتها في الدراسة أن من أحلامها أن تصبح طبيبة لتعالج المرضى، خاصة جدتها المريضة، أو قاضية لتعيد لوالدها حقوقه المهضومة من قِبل أبناء عمومته، وأحلام أخرى تركتها لنفسها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات