هل توصلت هيئة التشاور والمتابعة إلى موقف جماعي موحد بشأن ما يسمى “مبادرة الإجماع الوطني” التي يروج لها الأفافاس ؟
جماعة الأفافاس حضروا معنا ندوة زرالدة (10 جوان الماضي)، ثم فاجأونا بمبادرة أغرب ما فيها أنها ورقة بيضا !. وبالتالي لا تملك هذه المبادرة أية مصداقية، اللهم إلا إذا كان الهدف منها التشويش على مبادرة التنسيقية الوطنية للحريات والانتقال الديمقراطي، وأنا عن نفسي دعيت من طرف قيادة الأفافاس لمناقشة مبادرتهم غير أنني رفضت الدعوة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات