شهدت محاكمة المتهمين في قضية التشهير والقذف ضد رئيس المجلس الشعبي الوطني العربي ولد خليفة، وكبار الموظفين بنفس الهيئة، الكشف عن الكثير من التفاصيل، أهمها ما تعرّض له ولد خليفة الذي توعدوه “بنهاية تشبه نهاية الرئيسين المصري والتونسي حسني مبارك وزين العابدين بن علي” على التوالي.
جلسة المحاكمة، في قضية “أسرار المجلس الشعبي الوطني” على الفايسبوك، والتي استغلها المتهمون بإهانة هيئة نظامية، والقذف والسبّ، لنشر غسيل هذه المؤسسة الدستورية بنشر ما يحدث في كواليس قصر زيغود يوسف، وممارسات كبار الموظفين والإطارات الذين اتهموا بالعمالة لجهاز الاستخبارات المغربي، من خلال قيامهم بتزويده بأسرار الدولة الجزائرية حسب ما جاء على لسان المتهمين ومحاميهم ونظرائهم الموكلين عن الضحايا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات