شخصية “المهرج” عرفتها مختلف الأجيال المتعاقبة وأحبتها منذ سنوات ماضية، فيما يعرف بمسرح الطفل، سواء كانت من خلال المرحوم “حديدوان” في تسعينيات القرن الماضي وتعلّق مختلف طبقات وفئات المجتمع الجزائري بشخصيته المرحة والمحبة رفقة “ماما مسعودة” بتجسيدها دور الأم الحنونة، أو بمهرّجين ومؤديي مسرح الطفل وقتها وإلى غاية أواخر التسعينيات وبداية الألفية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات