تشير تقارير اقتصادية إلى أن السوق العالمية للأدوية المغشوشة وصلت إلى 2,3 مليار أورو سنويا، وأن 55 بالمائة من الأدوية المغشوشة متداولة في السوق الإفريقية، بينما في الجزائر يشكّل تقليد قطع الغيار 60 بالمائة من محجوزات مصالح الجمارك، ومصدرها دول جنوب شرق آسيا. ووصل الغش والتدليس في السلع إلى عالم الأطفال، حيث تحمل بعض اللعب أجزاء حادة أو مواد مسرطنة وسامة كالرصاص وغيره، كما تسجل المحاكم ما معدله 400 قضية في السنة، تخصّ الغش والتلاعب في العلامة التجارية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات