هل تعلم وزيرة التربية، نورية بن غبريت، أن تلاميذ في الجزائر يدرسون في أقسام غير عادية، حيث يسيل على رؤوسهم البول – أكرمكم اللّه- مخلوطا بمياه قذرة؟ هذه الحادثة تتكرر يوميا في مدرسة تحمل اسم شهيد من شهداء الثورة، وهي مدرسة ماجن في مفتاح، بولاية البليدة، بسبب رفض مصالح البلدية ترميم مساكن وظيفية فوق هذه الأقسام، وهي مساكن قديمة تتسرب منها الأمطار ومياه قذرة وبول، والغريب أن مديرة المدرسة راسلت البلدية مرات ومرات لترميم الشقق وسطح المدرسة الابتدائية، ولكن لا “حياء” لمن تنادي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات