+ -

 كشفت صحف خليجية أن الجزائر رفضت وساطة إماراتية لـ”حل الخلاف” بينها وبين المغرب، عقب اتهام هذا الأخير لحرس الحدود الجزائري بإطلاق النار على مواطنين مغاربة. وحسب المصادر ذاتها، فالمسؤولين الجزائريين ردوا على مبادرة ولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بأن الجزائر والمغرب قادران على وقف النزاع بينهما دون تدخل أي طرف ثالث. وهو الموقف الذي أقلق نظام المخزن الذي كان يأمل، حسب صحف مغربية، في أن تقبل الجزائر هذه الوساطة التي يكون قد رحّب بها وشجعها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات