هذه حال مدرسة شامخ ميلود بقلب مدينة تبسة في أقل من 10 دقائق بعد تساقط للأمطار، حيث تحولت ساحتها إلى بحر بسبب غياب شبكة تصريف مياه الأمطار. وتعاني المدرسة أيضا من انسداد أجهزة التدفئة المدرسية التي انفجرت في قسم السنة الرابعة ابتدائي أمس، واضطرت المعلمة لتوقيف الدراسة. فأين مصالح لجان التفتيش للبلدية والوزارة الوصية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات