+ -

اختار المغرب أن يرسم لنفسه سياسة تصعيد ضد الجزائر، عام 2015، بعنوان ما أسماه وزير الخارجية المغربي، صلاح الدين مزوار، “قضية الدفاع عن الوحدة الترابية”، قاصدا الصحراء الغربية، وعلاقتها بتشبث الجزائر بموقفها الداعي إلى تقرير المصير، بينما اتخذ المسؤول المغربي خطاب الملك، الخميس الماضي، مرجعا رئيسا في رسم السياسة “السنوية” المقبلة، ما يعني أن الرباط مقبلة على دبلوماسية “توتر” أكبر للعلاقات مع الجزائر.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: