+ -

كشفت مصادر قيادية في جبهة التحرير الوطني، أن كل الإطارات والمناضلين والبرلمانيين، الذين شاركوا في الحركة الاحتجاجية السبت الماضي، يدرسون عملية زحف أكبر على العاصمة خلال الأيام القادمة، على أن يتعدى الاحتجاج مقر الجهاز بحيدرة، إلى مقر الولاية بعد أن رفضت في وقت سابق الترخيص لطلب معارضي الأمين العام عمار سعداني بعقد اجتماع اللجنة المركزية لتنحيته، مهددين بتصعيد أكبر بالاحتجاج أمام البرلمان ووزارة الداخلية وحتى الرئاسة في حالة عدم الاستجابة لمطلبهم الوحيد وهو الإطاحة برأس سعداني.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات