أثارت الكلمة المقتضبة للأمين العام لمنظمّة المجاهدين، سعيد عبادو، عقب مراسيم تسمية مدرسة للصيد البحري بتلمسان باسم المجاهد سي رشيد، استغراب الحضور من وصف الوزير الأسبق للمجاهدين، حين قال إنه كان أثناء الثورة يتعاون مع مجاهدي الولاية التاريخية الخامسة ضد فرنسا وضد بعض الحركات التخوينية، وفهم البعض من كلام عبادو أنه كان يقصد أنصار الحركة الوطنية من أتباع مصالي. وقال آخرون بعد أكثر من خمسين سنة من الاستقلال لازال فكر ”فرّق تسد” هو السيّد عند مسؤولينا، متسائلين إن كان عبادو نسي أن المطار الذي نزل فيه يحمل اسم مصالي الحاج وبقرار من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات