صرح مصدر على صلة بالحركة المؤطرة لاحتجاج لـ”الخبر” في اتصال معه امس، أن “هناك أجواء غير مطمئنة بدأت تتشكل في عين صالح، ومؤشرات ذلك وصول أزيد من 400 عنصر من القوات الخاصة التابعة للدرك الوطني أول امس الى عين صالح”. وقال إن “عامة الناس في عين صالح فهموا وصول هذه التعزيزات الأمنية الى مدينتهم، على أن الحكومة تريد مواصلة عملية الكسر الهيدروليكي لاستغلال الغاز الصخري بالقوة، أي أنها تسعى لفرض الأمر الواقع بالقوة، في وقت كان فيه الناس ينتظرون ردا مطمئنا من قبل رئاسة الجمهورية”. لكن الأجواء غير المطمئنة هذه، يضيف المتحدث، قد تنشأ عنها استفزازات، تقود شباب الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال