قطعت أحداث العنف المسجّلة داخل وخارج بعض الملاعب الجزائرية، خلال الجولة العاشرة للرّابطة المحترفة الأولى، الشك باليقين بأن سياسة التحسيس والتوعية التي انتهجتها السلطات، منذ وفاة المهاجم الكامروني لنادي شبيبة القبائل، ألبير إيبوسي، بملعب أول نوفمبر بتيزي وزو، لم تأت بأية نتائج ملموسة، بل تسبّبت في تفاقم الوضع أكثر، حين اقتنع عدد من أشباه المشجّعين بأن الدولة عجزت عن ترويضهم وبأنها تخشى فرض دولة القانون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات