أقل ما تسببت فيه مبادرة “الإجماع الوطني” للأفافاس، هو إحداث ارتباك واضح في أركان الطبقة السياسية، بين من سيشارك ومن سيمتنع، لكن وراء قرار المشاركة أو عدمها، ثمة حسابات عميقة تحسب لها الأحزاب السياسية والشخصيات الوطنية، تتصل فيما بعد مشاورات، هي من سيحدد موقعها في الساحة السياسية، فإما تربح كل شيء أو تخسر كل شيء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات