38serv
بعد أن عرفت السنة الأولى للربيع العربي ما يشبه تسونامي للكتابة، في مصر خاصة وتونس وسوريا، من مذكرات وشهادات وحتى روايات متسرعة، يبدو اليوم أن الكاتب المصري والتونسي وحتى السوري، متخوفون من الكتابة عن الثورات العربية بتلك العاطفة و ”الحب”. لم يعد العربي، فبعد مرور ثلاثة سنوات تتجه الكتابات العربية إلى ما يشبه ”التصالح” مع المشهد المتخم بالأحداث الساخنة والغامضة أحيانا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات