حسين التلميذ يموت على طريقة اغتيالات عسكر فرنسا

+ -

كان الوقت مناسبة شعبية يستعد لها الأهل والجيران في البليدة للاحتفال بـ”يناير”، وكان البرد قد بدأ يلقي بنسماته. لم يكن حسين من عائلة شافعي، وأصغر أشقائه، يدري أنه لن يعود إلى حضن والدته وعصفورته التي توقظه كل فجر ويزور قبر الرسول والبيت العتيق في عمرة خطط لها رفقة والدته، حينما خرج عصر الـ15 جانفي 2013 ليتلقى درسا في الدعم، لأن مجموعة إجرامية ترصدت له وطعنته طعنات قاتلة في حمية منهم وغفلة منه وضعف.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: