بلغت نسبة التغطية الأمنية للدرك الوطني بإقليم ولاية تيزي وزو 37 بالمائة بعد تدشين، أمس، مقري بكل من معاتقة وعاصمة الولاية، وكذا دخول فرقة إفرحونن حيز العمل، ليرتفع عدد مقرات فرق الدرك الوطني إلى 25، في انتظار إنهاء أشغال 16 مقرا جديدا في طور الإنجاز. وفيما يخص تنامي الإجرام في ولاية تيزي وزو، قال العميد عيسى بيدل، قائد القيادة الجهوية الأولى للدرك الوطني، خلال ندوة صحفية، إنها ظاهرة وطنية ولا تخص ولاية تيزي وزو. أما بالنسبة لظاهرة الاختطافات التي تعيشها الولاية خلال السنوات الأخيرة، أشار العميد إلى أن هنالك عدة حالات تسجل على أنها اختطافات ولكن في الحقيقة هي حالة هروب مؤقت من المنزل العائلي، كما حدث مع بنت تبلغ من العمر 14 سنة، هربت من البيت خوفا من رد فعل أوليائها كونها لم تتحصل على نتائج مرضية في الدراسة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات