+ -

 لم يف الوزير الأول عبد المالك سلال بتعهداته لممثلي الشعب لولاية ورڤلة، والمتعلقة بتحويل المدير الجهوي لوكالة التشغيل، واقتراح شخصية مناسبة لشغل المنصب. ويبدو أن المدير الذي يوجد محل اعتراض على قطاع واسع في الولاية، يحظى بحماية أكبر صعبت على سلال تحريكه من مكانه، رغم المشاكل التي يعانيها القطاع، وأحدثها التلاعب بمصير 400 بطال بشركة الأشغال البترولية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات