كشف أحد إطارات المؤسسة الوطنية للرخام، الكائن مقرها بولاية سكيكدة، على هامش حفل افتتاح الدورة التكوينية لثلاثين حرفيا، التي بادرت بها غرفة الصناعة التقليدية والحرف بالولاية، أن وزير الطاقة السابق. شكيب خليل، تعهد خلال أحد الصالونات الوطنية المنظمة في نشاط الرخام، باقتناء الرخام الذي تنتجه المؤسسة الوطنية للرخام، في مشروع إنجاز المقر الضخم لسوناطراك، لكن الواقع كان عكس ذلك، حيث تم جلب رخام مقر سوناطراك من إيطاليا وإسبانيا، ولا توجد حاليا ولا صفيحة واحدة بالمقر جزائرية، رغم أن الرخام الجزائري الأحسن جودة في العالم، دون أن نتحدث عن واجب المسؤولين في تشجيع الإنتاج المحلي. فمن أفشل الصفقة يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات