سجل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، أمس، ثاني خرجة له، بتنقله إلى مقبرة العالية للترحم على أرواح شهداء ثورة التحرير، بمناسبة الذكرى الستين لاندلاعها، بعد قرابة أربعة أشهر من خرجته الأخيرة إلى نفس المكان ولنفس الغرض، بمناسبة عيد الاستقلال، الخامس من جويلية.
يفضل الرئيس بوتفليقة الأعياد الوطنية لتسجيل حضوره خارج إقامته الرسمية، حيث تنقل أمس إلى مقبرة العالية، للترحم على أرواح الشهداء. وقبل أربعة أشهر فعل الشيء نفسه، وصار الاحتفال “الشخصي” للرئيس بعيد الثورة أو الاستقلال، ثابتا، نقيض مشاركته، سابقا، في العديد من الفعاليات بما فيها، غير الوطنية، وذلك لدواع صحية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات