أقدم السيد خالدي بوبكر، ممثلا للطرف المدني في قضية وفاة المجاهدة حنية عبدالرحمان، على متابعة مديرية الصحة والسكان في تبسة بتهمة التزوير في وثائق المتابعة الطبية، موضحا بأن مجلس أخلاقيات المهنة الجهوي للطب “متواطؤ لطمس حقائق الإهمال والتقصير”.
حسب الطرف المدني، وهو ابن الضحية، والذي نظم الأسبوع الفارط وقفة احتجاجية مع ضحايا الأخطاء الطبية أمام مقر مديرية الصحة والسكان، فإنه بتاريخ 12 أكتوبر العام الماضي حولت والدته مريضة إلى قسم الاستعجالات بالمؤسسة الاستشفائية الدكتور عالية صالح، إثر إصابتها بزكام حاد وصعوبة في التنفس وآلام في الرئتين، وبقيت في المصلحة دون رعاية طبية تذكر، إلى أن تفاقمت الآثار الجانبية للمرض وفقدت الوعي، ليتخذ طبيب الإنعاش قرارا بإدخالها مصلحة العناية المركزة والإنعاش.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات