+ -

في ختام تفقده لوحدة ”حدود” لتوظيب وتعليب التمور بطولڤة، ببسكرة، استغرق وزير الفلاحة عبد الوهاب نوري وقتا طويلا في كتابة بضعة أسطر للذكرى في سجل الزيارات، عكس نظيره الوزير الفرنسي ستيفان لوفول الذي كان مختصرا. هذا المشهد فتح المجال للتعليقات، فقد قالت إحدى مرافقات الوزير الفرنسي إن العربية ثقيلة، لتستدرك بالقول ”لكنها جميلة”، فيما تساءل البقية ”ماذا كتب نوري؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات