+ -

كتب الصحفي الفرنسي “جان لوك إينودي” في تحقيق أعده سنة 1986 حول سجن أمزيان في قسنطينة: “أدانت محكمة فرنسية “كلوز باربي” المسؤول في البوليس النازي السري ما يسمى بـ”غيستابو” وفق ما يقتضيه العدل، لكن قائد مركز “مزرعة أمزيان” لم يمثل قط أمام المحكمة، بل بالعكس واصل مساره المهني كضابط في الجيش الفرنسي، حيث كان هناك فرق بين المعاناة والموت التي عرفها ضحايا فرنسيون على يد “كلوز باربي” وبين معاناة وموت جزائريين على يد القائد “روديه”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: