+ -

إننا نحتفل اليوم بالذكرى الستين لاندلاع ثورة التحرير المجيدة، وهي ذكرى سجلها تاريخ البشرية في سجله الذهبي، بحيث أنها أدت بشعب بكامله – ومعه قارة كاملة – نحو التخلص من ويلات الاستعمار ونحو التمتع بالحرية. وهو زمان كان القادة كلهم يعتبرون ماضي الجزائر كمرجعية ومستقبلها كغاية مشتركة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: