في ظرف أسبوع، نظّم ضحايا الأخطاء الطبية وعائلاتهم، احتجاجين الأول أمام مقر وزارة الصحة بالعاصمة والثاني أمام مديرية الصحة بتبسة للمطالبة بالتكفل بالحالات المستعجلة ومعاقبة الأطباء الذين تسببوا في إحداث عاهات مستديمة للمرضى. ويعتبر الاحتجاجان مرحلة جديدة تلجأ إليها هذه الفئة في تاريخ نضالها من أجل تحريك ملفات انتهت بموت أصحابها وأخرى لازالت في أدراج مكاتب مجالس أخلاقيات المهنة وأروقة المحاكم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات