لاحظ فرانشيسكو ماديرا الممثل الخاص للاتحاد الإفريقي في القضايا المتعلقة بالتعاون في محاربة الإرهاب، بأن قطاعات واسعة من المجتمعات في إفريقيا “لازالت تعاني من مآسي تسبب فيها الإرهاب”، وساق أمثلة بدول غرب إفريقيا والساحل.
قال ماديرا أمس بالمركز الإفريقي للبحوث والدراسات حول الإرهاب بالعاصمة، أن الاتحاد الإفريقي “لم يول العناية اللازمة لضحايا الإرهاب”، وهو الموضوع الذي يتناوله ملتقى يدوم يومين بمشاركة خبراء من الاتحاد الإفريقي وتركيا وإسبانيا، وهما بلدان قدما دعما قويا للأفارقة في مجال محاربة الإرهاب، حسب ماديرا الذي قال إن “قارتنا والعالم أجمع شهدا موجات من العنف والتدمير أثرت بشكل كبير في المجتمعات، إلى درجة أن الإرهاب أصبح جزءا من مآسي المواطنين كما هو الحال في غرب إفريقيا والساحل”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات