أوقفت، أول أمس، مصالح الأمن مسجونا تمكن من الفرار من العدالة بعدما كلف رفقة زملائه المحبوسين بالقيام بأشغال عامة داخل مجلس قضاء البليدة. وأفضت تحقيقات عناصر البحث والتحري بعد تلقيها لبلاغ يفيد بفرار مسجون يستنفد عقوبة عام حبسا نافذا، عن تهمة القيادة في حالة سكر متبوعة بجنحة الفرار بمؤسسة إعادة التربية في البليدة، بتحديد مكان تواجده وتوقيفه في حدود الخامسة مساء من يوم فراره في مدينة شفة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات