تماثل الدولي الجزائري عيسى ماندي للشفاء من إصابته التي تعرض لها، الأسبوع المنصرم، وشارك احتياطيا خلال الفوز المسجل من طرف فريقه نادي ريمس أمام ضيفه مونبوليي، مساء أول أمس، ضمن الجولة الـ11 من بطولة الدرجة الأولى الفرنسية لكرة القدم. ولكن المدافع الأيمن للمنتخب الجزائري اكتفى بمتابعة كامل أطوار اللقاء من مقعد الاحتياطيين، حيث فضل مدربه إراحته، علما بأنه صاحب أكبر وقت من اللعب في تشكيلة ريمس منذ انطلاق الموسم الجاري. وكان اللاعب البالغ من العمر 22 سنة قد غادر زملاءه في الدقيقة الـ18 من المباراة السابقة، متأثرا بإصابة عضلية ناتجة عن الجهود الكبيرة التي بذلها في المقابلتين اللتان لعبهما مع المنتخب الجزائري أمام مالاوي أياما قليلة قبل ذلك. وسمح فوز ريمس على مونبوليي لزملاء ماندي بمغادرة منطقة الخطر مؤقتا والصعود إلى المركز الـ13.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات