وجه السكرتير الوطني للحزب الشيوعي الفرنسي، السيناتور بيار لوران، سؤالا مكتوبا لكاتب الدولة لدى وزير الدفاع المكلف بقدامى المحاربين والذاكرة، عبد القادر عريف، يطالبه فيه بفتح الأرشيف الفرنسي المتعلق بالثورة الجزائرية، واستفسر لوران “إن لم يكن الوقت قد حان لتعترف فرنسا بكامل مسؤوليتها عن الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها”.
قال بيار لوران، في نص سؤاله الموجه يوم 23 أكتوبر، إن “اعتراف مجلس الشيوخ الفرنسي بوقائع أحداث 17 أكتوبر 1961 (قرار 23 أكتوبر 2012)، يجب أن يقود أخيرا إلى فتح الأرشيف حول هذه الأحداث، بل تجاوُزِ ذلك إلى فتح كامل الأرشيف للثورات الاستعمارية وما صاحبها من قمع ومجازر، والتي من بينها أحداث شارون ومقتل موريس أودان”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات