38serv
تكرر استقبال قائد أركان الجيش الفريق أحمد ڤايد صالح ببزته العسكرية من طرف عبد العزيز بوتفليقة منذ عودته من رحلة العلاج بفرنسا في 16 جويلية 2013. اللافت في كل الاستقبالات أن الداعي إليها، بحسب البيانات الرسمية، هو “تقديم عرض عن الوضع الأمني العام للبلاد”، الذي يعد من صميم مهام وزير الداخلية وليس رئيس أركان الجيش. فهل يبحث بوتفليقة عن الاحتماء وراء بزة ڤايد صالح للتأكيد بأنه مدعوم من الجيش؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات