38serv
مرّ خبر رحيل محافظ الشرطة عبد الرزاق زهير منتحرا في مكتبه بورڤلة علينا خبرا عاديا مثله مثل أخبار الموت التي تصنع يومياتنا، لكنه لم يكن كذلك في مسقط رأسه بولاية خنشلة، ولدى العائلة التي لم تستفق بعد من هول الصدمة، وأم ثكلى وأب مفجوع غير مصدقين أن فلذة كبدهما ومعيلهما وأملهما في الحياة قد اختار أن “يستقيل” من الحياة.. الرواية التي لم تتقبلها العائلة، مرجّحة وجود لغز وراء وفاته “المريبة” وأيادٍ خفية من مصلحتها كتم أنفاسه.. “الخبر” عادت إلى آثار الفاجعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات