تنتهي غدا الجمعة الحملة الانتخابية للتشريعيات التونسية المقررة يوم الأحد المقبل 26 أكتوبر، والتي يبدأ معها العد العكسي لانتهاء المرحلة الانتقالية، حيث تكتسي التشريعيات أهمية كبيرة بالنظر إلى أن الدستور الذي أقره المجلس التأسيسي يعطي صلاحيات أكبر لرئيس الحكومة على حساب رئيس الجمهورية، ومع ذلك لا يمكن وصف النظام التونسي بأنه برلماني وبالتأكيد ليس رئاسيا لكنه «نظام مختلط».
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات