ما تقترحه بعض القراءات لحال الدولة وحال السلطة وأطرافها حاليا في الجزائر، هو أن السلطة انتقلت، خاصة بعد 1992، من السلطة الجيش والمخابرات والرئيس، إلى السلطة الرئيس والمخابرات والجيش، ووصلت الآن إلى حال: السلطة هي الرئيس والمال، خاصة مال التجارة ومال الفساد.
نعم، لم تعد السلطة تتحالف مع العمال والفلاحين والمثقفين الثوريين، بل تحالفها اتجه اليوم إلى المال والتجارة والتي أخذت حجما كبيرا وخطيرا في عهد الرئيس بوتفليقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات