عاش صناع القرار في الجزائر ساعات عصيبة، يومي الأربعاء والخميس الماضيين، وبلغت المخاوف حد استنفار قوات الحرس الجمهوري التي تتكفل بتأمين الإقامات الرسمية للدولة، وقوات الدرك الوطني في 48 ولاية، ويحاول صناع القرار وسفارات دول كبرى في الجزائر الآن تفسير الأحداث بشكل سليم ومنهجي والتحضير لاتخاذ إجراءات تمنع وقوع مثل هذا الحدث مرة أخرى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات