أصبح موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك متنفس الجزائريين وملاذهم في انتقاد واقعهم وظروف حياتهم المزرية، كما أنه أضحى منبر نقاش حول القضايا المصيرية للبلاد كغياب الرئيس واستخراج الغاز الصخري وعدة قضايا متعلقة بالأحداث الوطنية والدولية.
حالة شبه تامة من الإدمان بعالم الفايسبوك، هي التي تسيطر على الجزائريين خاصة الشباب منهم، إلى الحد الذي صار فيه الموقع الاجتماعي الأكثر تأثيرا في سلوك الجزائر وعلى تفكيره. وإن كان الفايسبوك ينقل كل ما يحدث في المجتمع الجزائري اليوم بكل التفاصيل، فإن هوس الجزائريين به امتد إلى أبعد حدود، إلى الحد الذي صار يضرب فيه المثل بالأخبار التي يتم تداولها في صفحاته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات