خمس سنوات تمر على رحيل الرجل والصحفي والقدوة، مدني شوقي.. الطيبة، كأنها رحلت معه، لولا أن رائحة منها مازالت تلازم من عايش وعاشر شوقي، أو من ارتشف معه قهوة حينما كان جيبه، ليس ملكه
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات