+ -

 كثفت مصالح الدرك الوطني في ولاية خنشلة، مؤخرا، من حملات التفتيش والبحث عن الأسلحة النارية وخاصة بنادق الصيد بعد تنامي انتشارها.

وكانت المصالح ذاتها قد حجزت كمية منها كانت مخبأة داخل حمام نسائي بأحد الأحياء في عاصمة الولاية. ويقول مصدر مطلع إن ظاهرة انتشار أسلحة الصيد النارية في الولاية مقلقة، خاصة أن تهريبها يتم من دولتي إيطاليا وفرنسا مرورا بتونس.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: