شكل خبر رحيل صديق الثورة الجزائرية المخرج الفرنسي الشهير رونيه فوتيي، صدمةً في الساحة الثقافة والفنية، خصوصا بالنسبة لصناع السينما الجزائرية الذين عرفوا الراحل عن قرب وتعلموا من أخلاقه ونضاله الكثير، فرونيه فوتي دعم الثورة وآمن بمشروع السينما الجزائرية الذي جسده أحمد راشدي، لخضر حامينة، لمين مرباح، وغيرهم من المخرجين الجزائريين الذين كانوا في بداية الطريق وسط صعوبات العمل الإبداعي في دولة حديثة الاستقلال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات