+ -

من نعم الله الجليلة في هذا العصر هذه السيارات والعربات الآلية الّتي ملأت البرّ، وحلّت محلّ الخيل والفرس وزيادة، فقد امتنّ الله على عباده وأبرز لهم نعمة المركب، ونعمة البديل في حمل الأثقال، وطيّ مسافة الأسفار، بتسخير الأنعام، فقال سبحانه: {«َالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: