مازال سكان مدينة سيدي عيسى، بولاية المسيلة، يتذكرون عصر ذلك اليوم العاصف، وتحديدا في السادس من شهر أوت سنة 2008، الذي عاشت فيه مدينة الولي الصالح عيسى بوقبرين واحدة من أسوأ الليالي، حيث تخيل للبعض أن ما حدث في تلك الليلة ليس سوى مشهد اقتطع من أرشيف الثورة التحريرية، عندما يحدث أن ينفّذ الجيش الاستعماري محرقة في حق الأهالي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات